بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ وَٱلسَّمَاۤءِ وَٱلطَّارِقِ
وَمَاۤ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلطَّارِقُ
ٱلنَّجۡمُ ٱلثَّاقِبُ
إِن كُلُّ نَفۡسࣲ لَّمَّا عَلَیۡهَا حَافِظࣱ
فَلۡیَنظُرِ ٱلۡإِنسَـٰنُ مِمَّ خُلِقَ
خُلِقَ مِن مَّاۤءࣲ دَافِقࣲ
یَخۡرُجُ مِنۢ بَیۡنِ ٱلصُّلۡبِ وَٱلتَّرَاۤىِٕبِ
إِنَّهُۥ عَلَىٰ رَجۡعِهِۦ لَقَادِرࣱ
یَوۡمَ تُبۡلَى ٱلسَّرَاۤىِٕرُ
فَمَا لَهُۥ مِن قُوَّةࣲ وَلَا نَاصِرࣲ
وَٱلسَّمَاۤءِ ذَاتِ ٱلرَّجۡعِ
وَٱلۡأَرۡضِ ذَاتِ ٱلصَّدۡعِ
إِنَّهُۥ لَقَوۡلࣱ فَصۡلࣱ
وَمَا هُوَ بِٱلۡهَزۡلِ
إِنَّهُمۡ یَكِیدُونَ كَیۡدࣰا
وَأَكِیدُ كَیۡدࣰا
فَمَهِّلِ ٱلۡكَـٰفِرِینَ أَمۡهِلۡهُمۡ رُوَیۡدَۢا